مدرسة الشهيد انور الصيحي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدرسة الشهيد انور الصيحي

تعليم ذات جودة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
مرحبا بكم فى موقع مدرسة الشهيد أنور الصيحى ***************يسعدنا التزام كل طلاب المدرسة بالزى المدرسى* وعدم لبس الشبشب داخل المدرسة *
تعلن المدرسة عن مسابقة أجمل فصل (يقيم الفصل من الناحية الجمالية والتزام طلابه بالزى المدرسى وأيضا سلوك الطلاب
أبنائى الطلاب " النظافة من الإيمان " فحافظوا على نظافة مدرستكم واستخدموا مرافقها استخداما صحيحا فهى بيتكم الثانى
عزيزى الطالب من أجل صحتك حافظ على نظافتك الشخصية ولا تستخدم أدوات غيرك ولا تجلس فى الأماكن المزدحمة . فالوقاية خير من العلاج.
الزم بيتك تحمي وطنك
كل عام وأنتم بخير وندعو الله ان يكون عام تفوق للجميع كل عام وانتم بخير بمناسبة العام الهجري الجديد 1438هـ

 

 التنمية المهنية للمعلمين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
السيد حماد




المساهمات : 5
تاريخ التسجيل : 16/03/2013

التنمية المهنية للمعلمين Empty
مُساهمةموضوع: التنمية المهنية للمعلمين   التنمية المهنية للمعلمين I_icon_minitimeالأحد مارس 17, 2013 12:55 pm

التنمية المهنية
إن نجاح عملية التعليم يتوقف على كثير من العوامل المختلفة و المتنوعة, إلا أن وجود معلم كفء يعتبر حجر الزاوية لهذا النجاح. فأفضل الكتب و المقررات الدراسية والوسائل التعليمية والأنشطة والمباني المدرسية لا تحقق الأهداف التربوية المنشودة ما لم يكن هناك معلم ذو كفايات تعليمية وسمات شخصية متميزة، يستطيع بها إكساب الطلاب الخبرات المتنوعة ويعمل على تهذيبهم و توسيع مفاهيمهم و مداركهم ، ينمي أساليب تفكيرهم وقدراتهم العقلية . ولقد أكدت جميع الدراسات التربوية على أهمية التنمية المهنية للمعلم أثناء الخدمة بحيث تصبح برامج إعداد المعلمين وتدريبهم هي الهدف المنشود دائما للقائمين على العملية التربوية وداخل المؤسسات التربوية.


لماذا التنمية المهنية للمعلم؟

كانت الحاجة إلى الإنماء المهني حاجة قائمة باستمرار، نظرًا لأن المعلم لا يمكن أن يعيش مدى حياته، بمجموعة محددة من المعارف والمهارات، ونظرا للتقدم المعرفي الهائل الذي يتميز به العصر الحالي… أصبح من الضروري أن يحافظ المعلم، على مستوى متجدد من المعلومات والمهارات والاتجاهات الحديثة في طرائق التعليم وتقنياته….وبذا يكون التعليم بالنسبة للمعلم عملية نمو مستمرة ومتواصلة..ونظرًا لصعوبة إعداد المعلم الصالح لكل زمان ومكان- في ظل ثورة التكنولوجيا والمعلومات- أصبح الإنماء المهني أكثر ضرورة من أجل توفير الخدمة التربوية اللازمة للمعلم، والتي تتضمن تزويد المعلم بمواد التجدد في مجالات العملية التربوية، وبالمستجدات في أساليب وتقنيات التعليم والتعلم، وتدريبه عليها وإجراء البحوث الإجرائية، واستيعاب كل ما هو جديد في النمو المهني من تطورات تربوية وعلمية….وبالتالي رفع أداء المعلمين وإنتاجيتهم من خلال تطوير كفايتهم التعليمية بجانبيها المعرفي والسلوكي"الأدائي." وتتطلب عملية النمو المهني جهدًا كبيرًا ووقتًا كافيًا، ومساعدة مستمرة في تعلم أي سلوك تعليمي جديد، يعدل أو يضيف أو يحل محل السلوك التعليمي شبه الثابت، الموجود عند المعلم، وهذا بدوره يتطلب إدارة مدرسية واعية و موجهين فنيين مقتدرين، يعملون لتغيير سلوك المعلم وإنمائه مهنيًا، ويختارون الأسلوب الملائم الذي يتطلبه الموقف ، ولكي يكون مؤهلا لأداء الأدوار المستقبلية الملائمة لإعداده وتكوينه، والتي تناط به من قبل المجتمع كما أ ن ارتفاع كفاءة المعلم الثقافية والمهنية، ترفع من مكانته الاجتماعية، ويرتفع شأنه بارتفاع مؤهلاته، ويزداد احترامه لنفسه وتقديره لها، وبالتالي احترام الناس له، فيطلبون مشورته ويستعينون به على حل مشاكلهم، كما أنه يشعر بالأمن في الوظيفة، هذا وان رفع مستوى المعلمين يؤدي إلى تخفيض نفقات التعليم، ويعمل على زيادة إنتاج التربية، ويرفع من مستواها، وهكذا نرى أن مهنة التعليم مهنة دائمة التطور والنمو، لأن المعلم عنصر فعال في عمله. ولذلك قد أصبح من الضروري إعادة النظر في فهم العملية التربوية وأهدافها المتجددة نظرًا للتطورات الهائلة، والتغيرات السريعة، التي تطرأ على طرائق وأساليب التعليم والتعلم، ومن هنا تظهر أهمية التأهيل والتدريب التربوي الأكثر التصاقًا بالنمو المهني للمعلمين لتطوير كفاياتهم الأدائية التعليمية والإدارية، وفي تطوير المناهج التربوية والمواد التعليمية وأساليب وطرق التدريس والتقويم والاختبارات.

ما التنمية المهنية ؟؟؟

التنمية المهنية تلك العملية التي تستهدف ما يلي :ـ
1ـ إضافة معرفة مهنية جديدة .
2ـ تنمية المهارات المهنية .
3ـ تنمية وتأكيد القيم المهنية الداعمة للسلوك .
4ـ تمكن المعلم من تحقيق تربية فعالة لطلابه .

وعرفها بولام بأنها العملية التي تستهدف تحقيق أربعة أهداف
هي :ـ
1- إضافة معارف مهنية جديدة إلي المعلمين .
2- تنمية المهارات المهنية .
3- تمكينهم من تحقيق تربية ناجحة لتلاميذهم.
4 - تنمية وتأكيد القيم الداعمة لسلوكهم.
يعرف النمو المهني على أنه الجهد المنظم لتحسين ظروف التعليم ومصادره) الفونسو، وفيرث، ونيفيل 1981 (
ومهمات تحسين أداء المعلمين وهو عملية شاملة تهدف إلى تمكين جميع المعلمين، من المحافظة على مستوى عالٍ من أدائهم، وتهيئتهم لأدوار جديدة تقتضيها متطلبات التطوير والتجديد .
ويمكن القول أن النمو المهني هو زيادة فعالية عمل المعلمين عن طريق تحسين كفايتهم الإنتاجية، ورفع مستوى أدائهم الوظيفي، وتنمية قدراتهم وإمكاناتهم وإنعاش معلوماتهم وتجديد خبراتهم لمواجهة المواقف التعليمية واستغلال كل ما حولهم لتحقيق الأهداف المرجوة.
ويؤكد مورانت (1982) أن برنامج تنمية المعلم أوسع من التدريب بمعناه القريب ، وهو يتعلق بالنمو المهني والأكاديمي والشخصي للمعلم من خلال تقديم سلسلة من الخبرات والنشاطات الدراسية التي يكون فيها التدريب بمعناه القريب مجرد جانب واحد فيها
و تعرفها جامعة كيل kell university بأنها تجسد ثلاث مكونات رئيـسـية هي :ـ
أ ـ التدريب المهني : وهو العمل علي إكساب المعلمين مجموعة المهارات اللازمة لرفع كفاءتهم .
ب ـ التربية المهنية : أي تعديل الأفكار والمعتقدات بشأن عملهم وممارستهم والتأكيد علي القيم المهنية من خلال الدورات والقراءات .
ج ـ المساندة المهنية : أي توفير مناخ الاستقرار الوظيفي وتحسين ظروف العمل ،و التوطين داخل المدارس لفترات طويلة .
وتنظر التربية الحديثة إلي التنمية المهنية للمعلمين من خلال مجموعة محاور هي :
1- الهدف الرئيسي : وتهدف أنشطة التنمية المهنية إلي تنمية قدرات كل معلم باستمرار مع مراعاة أن يتم تطويرها كلما تطورت الأحتياجات هذا بالإضافة إلي التغلب علي المشكلات النوعية في المدرسة تبعا لخصوصيتها .
2ـ نـمـطـ الإدارة : تصميم الأنشطة لا مركزيا وفقا لأراء ومقترحات المعلمين ، مع الاعتماد علي تفعيل وحدات التدريب بداخل كل مدرسة ،وغالبا تلبي أنشطة التنمية المهنية احتياجات العاملين بالمؤسـسـة التعليمية ،مع مراعاة أن هذه الأنشطة تتم فعليا داخل المدرسة .
3ـ الـمـضـمـون : تتضمن أنشطة النمو المهني مضامين متماسكة ومتعددة الأبعاد تتكامل بين النظرية والممارسة ، بحيث توجه كل منهما الأخرى .
4ـ الإمكانات والتوقيت : تخطط أنشطة النمو المهني بانتظام واستمرارية ، مع اعتمادها علي خبرات من داخل المدرسة ،وتتم أنشطة النمو المهني باعتبارها جزءاً عضوياً من النظام المدرسي من خلال استراتيجيات مدرسين داعمة لها .
5ـ الـمـســتهدفـون : تستهدف أنشطة النمو المهني كافة العاملين داخل المدرسة من أجل تحقيق الممارسات والأداءات جميعها باعتبارها متكاملة مع بعضها البعض

التنمية المهنية والمعايير القومية للتعليم

وقد حددت وثيقة المعايير القومية للتعليم في مصر مجموعة مؤشرات تختص بالتنمية المهنية المستدامة ، يمكن من خلالها الحكم علي وجود التنمية المهنية بالمؤسـسـات التعليمية ، ويمكن إيجاز هذه المؤشرات فيما يلي :ـ
1ـ تعميق مفهوم مجتمع التعليم كآلية فعالة لتحقيق التنمية المهنية داخل المدرسة.
2ـ ترسيخ ثقافة التنمية المهنية المستدامة داخل المدرسة .
3ـ تحفيز الأنشطة والمجهودات الفردية والجماعية في التنمية المهنية المستدامة داخل المدرسة .
4ـ تطبيق أساليب التقويم الذاتي والاستفادة من نتائجه في تطوير الأداء المدرسي .
5ـ تفعيل وحدة التدريب والتقويم في التنمية المهنية المستدامة لجميع العاملين في المدرسة .
6ـ يعطى لفريق العمل المدرسي فرصا للارتقاء المهني من خلال آليات متنوعة .
7ـ تحديد معوقات التنمية المهنية المستدامة في المدرسة ، ثم وضع خطط للتغلب عليها .
8ـ وضع خطة تنفيذية ـ تتسم بالواقعية ـ بالتنمية المهنية المستدامة داخل المدرسة .
وقد أشارت وثيقة المعايير إلي أن الخطة المستقبلية للتنمية المهنية والتدريب في مصر تراعي عملية التنمية المهنية للعاملين والإدارة التربوية وتعتمد علي الهيكل الكامل للمعايير بأنواعها المختلفة وبصورة تكاملية ، لذلك فإن التدريب المستهدف سوف يكسبهم ليس فقط مهارات التدريس باستخدام معايير المعلم ، بل أيضا معايير المنهج والإدارة التربوية والمشاركة المجتمعية والمدرسة الفعالة .

الزيارات الصفية :

وتهدف إلى مساعدة المعلم على تنمية قدراته وإكسابه مهارات جديدة وتلافي أوجه القصور، ومن خلال الزيارة يتم توجيه المعلم للتغلب على أوجه القصور أو المشكلات الفنية على أن يكون هناك تعاوناً حتى يستفيد المعلم من خبرة كل من المعلم الأول / الموجه الفني في تطوير العملية التعليمية والاطلاع على الجديد في مجال التربية .

* ـ وهناك ثلاث مراحل لازمة لكي تحقق الزيارة أهدافها في النمو المهني للمعلم : وهي ( مرحلة ما قبل الزيارة ـ مرحلة الزيارة نفسها ـ ومرحلة ما بعد الزيارة ) .
- تحديد نوع الزيارة ( استطلاعية ـ توجيهية ـ تقويمية ) .
- تحديد هدف الزيارة .
- تحديد طريقة التدريس .
- دراسة وعلاج مشكلة ما .
- حسن استخدام الوسائل والتقنيات التربوية .
- التنوع في أساليب التقويم .
- ملاحظة علاقة المعلم بالمتعلم .
- التعرف على نتائج التعلم لدى المتعلمين .
- ملاحظة أسلوب أداء المعلم .
- تسجيل الزيارة (الايجابيات الملاحظات) .
- مناقشة المعلم .
- وضع التقرير يتضمن نقاط القوة ونقاط الضعف .
- عقد اجتماع للمعلمين ذوي المشكلات المشتركة، لتبادل الرأي بشأنها .








تبادل الزيارات :

ـ تكون بين المعلمين داخل القسم وخاصة الذين يقومون بتدريس المنهج الدراسي ذاته ، للاطلاع على الطرق والأساليب التي يتبعونها في الأد اء ، على أن تتم بعد الزيارة مناقشة الإيجابيات لتدعيمها والملحوظات لتلافيها في جو تربوي يتسم بالمودة مما يحقق الخبرة المتكاملة بين المعلمين ، ومن ناحية أخرى تتم الزيارات المتبادلة بين المعلمين بالمؤسسات الأخرى للاطلاع على تجاربها وخبراتها والدروس الريادية ا لتي تعقد فيها سواء كانت المؤسسات حكومية أو خاصة .

الدروس النموذجية :

من وسائل التنمية المهنية للمعلم إعداد وحضور الدروس النموذجية على مستوى المؤسسة، أو على مستوى مدارس المنطقة التعليمية الخاصة ، لأنها تتميز بالدقة في الإعداد، وإشراف المعلم الأول / الموجه الفنى عليها وحسن صياغة الأهداف السلوكية والابتكار في أسلوب الأداء، وطرائق التدريس والإبداع في التقنيات التربوية والوسائل التعليمية والتنوع في أساليب التقويم، كما يتم عقد حلقة نقاشية بعد الانتهاء من الدرس النموذجي بحضور كل من التوجيه الفني والمعلم الأول / الموجه الفنى، والمعلمين من داخل المؤسسة و خارجها، مما يسهم في تحقيق الخبرة المتكاملة، ومستوى الامتياز في الأداء .

( الحلقات النقاشية ـ ورش العمل ) :

ـ تفيد الحلقات النقاشية بشكل كبير في برامج التنمية المهنية للمعلمين ، حيث تتيح الفرص للمشاركين لتبادل الآراء والأفكار للوصول إلى تحقيق الأهداف المرجوة منها كما توفر الفرصة للابتكار والإبداع عن طريق الأسئلة المتميزة التي يطرحها المشاركون .
* ـ أما ورش العمل فهى تمثل عملاً يؤدي إلى إنتاج مواد وأدوات تعليمية يستفاد منها في العملية التعليمية كما يكتسب المشتركون أثناء عملهم بالورشة معلومات و مهارات متعددة






الاجتماعات الفنية والإدارية :

ـ المعلم الأول / الموجه الفنى المبدع هو الذي يكثف الاجتماعات الفنية والإدارية للمعلمين لمناقشة كل ما يتعلق بالعملية التربوية كما يمكن لخلق جوًا تربويًا في مواجهة بعض المشكلات الميدانية للخروج بالحلول الناجحة لها كما يمكن تدريب المعلمين على إدارة اجتماعات فنية وإدارية لإعداد كوادر مستقبلية من رؤساء الأقسام .

الدورات التدريبية :

ترفع الدورات التدريبية الكفاءة المهنية للمعلمين لأنها تسهم في تطور أسلوب الأداء أو تنوعه والإبداع في استخدام التقنيات والوسائل التعليمية أو التدريس من خلال جهاز الحاسوب ، والاستفادة من تكنولوجيا المعلومات ، وأيضًا الدورات التي تعقد في أساليب وطرائق التدريس ، وفن توصيل المعلومة ، وغيرها من الدورات التي تعقد من قبل التوجيه الفني أو بين المؤسسات على مستوى المنطقة التعليمية أو بين الأقسام العلمية في المؤسسة الواحدة لتحقيق الخبرة المتكاملة في التخصصات المختلفة .







التنمية الذاتية :

ـ وتتحقق التنمية المهنية الذاتية بدافع داخلي وحرص من المعلم لتطوير نفسه بالقراءة والاستعانة بالمكتبة كمرجع أساسي للإنماء المهني ، والحرص على الإطلاع على أحدث النظريات التربوية الحديثة لتنمية الجانب الشخصي لدى المعلم .

الإنترنت :

ـ المعلم الناجح يطلع على المواقع الخاصة بالعملية التربوية والتعليمية بالإنترنت ، كما يمكن أن يقوم كل مدرس بإعداد موقع على الإنترنت يشترك فيه كل قسم من أقسام المؤسسة بوضع ما تم إنجازه من أعمال أو معلومات تفيد في العملية التعليمية ؛ لتطلع عليه المؤسسات الأخرى فتعم الفائدة على جميع المعلمين .







أسلوب التدريس المصغر :

ويقوم على أساس تقسيم الموقف التعليمي إلى مواقف تدريبية صغيرة، مدة كل منها لايقل عن خمس دقائق بوجود زملاء للمدرس يمثلون المتعلمين مع استخدام كاميرات الفيديو لتسجيل العملية التعليمية حتى يمكن عرضها بعد ذلك ليعرف المعلم الذي يقوم بتدريس هذا الموقف التعليمي الصغير أخطاءه ويعدل من سلوكه . ومن أهم مميزات هذا الأسلوب أنه يقوم بإثراء للمعلومات من مصادر متعددة مثل : مشاهدة المعلم لنفسه وهو يقوم بالأداء ثم تحليل هذا الأداء ومعر فة الأخطاء والمناقشة مع الزملاء، ويتم فيه التدريب على مهارات التدريس بصورة حقيقية ويمكن أن نصل إلى مستوى الإتقان المطلوب كما أنه يوفر وقت المعلم ووقت الموجه المشرف على التدريب .


المحاضرة :

ـ عملية اتصال بين الموجه المشرف والمعلمين ، يقوم فيها المحاضر بتقديم مجموعة من الأفكار والمعلومات، يتم إعدادها وتنظيمها قبل تقديمها .




الندوة

ـ اجتماع مجموعة من التربويين أصحاب الخبرة للإسهام في دراسة مشكلة تربوية، وإيجاد الحلول المناسبة لها وفيها تعطى الفرصة للمناقشة وإبداء الآراء حول الموضوع من قبل المشاركين فيها .


التدريس الفعال :

ـ نجاح المعلم في توفير الظروف المناسبة لتقديم خبرات غنية ومؤثرة للمتعلمين يعتمد على التدريس الفعال على أسس منها : جعل المتعلم محورًا للعملية التعليمية ، والتنويع في طرائق التدريس ، والبعد عن الإلقاء والتلقين والاعتماد على تنم ية المهارات المختلفة للمتعلمين، والإثارة والتشويق عن طريق الوسائل المساندة لعملية التدريس، وتقاس كفاءة العملية التدريسية بمدى تحقيق الأهداف المح[/b]ددة في موقف ال[/color]تدر[/b]يس .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التنمية المهنية للمعلمين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة الشهيد انور الصيحي :: أسرة اللغة العربية-
انتقل الى: